(١) البيت في ديوانه ٣٦١، واللسان ١٠/١٤١، والتاج: (قرع) . وفيهما: "قواما". ولعل المراد منه: طوالا مستقيمة. ومن "تؤاما": مجتمعة غير متفرقة. و "البهمى": نبت تَجِدُ بِه الغنم وجدا شديدا ما دام أخضر. و "النقعان" جمع "نقع" بالفتح: مجتمع الماء. و "الظهور القوارع": الأراضي المرتفعة الشديدة الصلبة. انظر: اللسان ٦/١٩٦ و ١٠/١٤١ و ٢٣٧ و ١٤/٣٢٦ و ٣٣٨ و ١٥/٤٠٠ و ٤٠٧. (٢) إنما يقال: أصابه نضخ من كذا. كما قال الأصمعي. وخالفه أبو زيد وغيره. راجع: اللسان ٣/١٥٨ و ٤/١٢٩. (٣) البيتان له في ديوانه، واللسان ٦/٤١٠، والقرطبي ١٧/١٨٩، والبحر ٨/١٨٦ والرواية: "وأنت التي حببت". (٤) روي عن ابن عباس وابن جبير، على ما في الدر ٦/١٥٢، والطبري ٢٧/٩٤ والقرطبي ١٧/١٩٠.