(١) في تفسير الطبري ١٤/٣٣ "يقول: وإن مدينة أصحاب الأيكة ومدينة قوم لوط. والهاء والميم في قوله: "وإنهما" من ذكر المدينتين (لبإمام) لبطريق يأتمون به في سفرهم ويهتدون به (مبين) يبين لمن ائتم به استقامته، وإنما جعل الطريق إماما لأنه يؤم ويتبع". (٢) وهم خمسة رهط من قريش، كما في تفسير الطبري ١٤/٤٣، ٤٨-٥١ وانظر الدر المنثور ٤/١٠٧-١٠٩. (٣) راجع اللسان ١٧/٤١١، ١٩/٢٩٩. (٤) ديوانه ٤١ واللسان ١٩/٢٩٨ وتفسير القرطبي ١٠/٥٩. (٥) تفسير الطبري ١٤/٤٤.