• عن ابن عباس (ت: ٦٨ هـ)﵄، قوله: ﴿سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرّحْمَنُ وُدّا قال: "الودّ من المسلمين في الدنيا، والرزق الحسن. واللسان الصادق"(١).
• عن مجاهد بن جبر (ت: ١٠٤ هـ)﵀، في قوله سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرّحْمَنُ وُدّا قال: محبة في المسلمين في الدنيا" (٢).
• عن مجاهد بن جبر (ت: ١٠٤ هـ)﵀، في قوله: ﴿سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرّحْمَنُ وُدّا﴾ قال: يحبهم ويحببهم إلى خلقه" (٣).
• عن مجاهد بن جبر (ت: ١٠٤ هـ)﵀ ﴿سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرّحْمَنُ وُدّا﴾ قال: "يحبهم ويحببهم إلى المؤمنين"(٤).
• عن قتادة (ت: ١١٨ هـ)﵀، في قوله: ﴿سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرّحْمَنُ وُدّا﴾ قال: "ما أقبل عبد الله إلا أقبل الله بقلوب العباد إليه، وزاده من عنده"(٥).
• قال هرم بن حيان (ت: في أوائل القرن الثاني من الهجرة)﵀: "ما أقبل عبد بقلبه إلى الله ﷿ إلا أقبل الله بقلوب أهل الإيمان إليه حتى يرزقه مودتهم"(٦).
• قال مقاتل بن سليمان (ت: ١٥٠ هـ)﵀: " ﴿إن الذين ءامنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا﴾ الآية، يقول: "يجعل
(١) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٢) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٣) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٤) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٥) تفسير الطبري (سورة مريم: الآية: ٩٦). (٦) تفسير معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي. (سورة مريم: الآية: ٩٦).