• عن معاذ بن جبل (ت: ١٨ هـ)﵁-قال: قال رسول الله-ﷺ:«رَأْسُ الأَمْرِ: الإِسْلامِ، وَعَمُودُهُ: الصَّلاةُ، وَذِرْوَةُ سَنَامِهِ: الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ الله»(١).
• قال ابن عطية الأندلسي (ت: ٥٤٢ هـ)﵀: "التوحيد والكفر هما رأس الأمرين"(٢).
• قال ابن تيمية (ت: ٧٢٨ هـ)﵀: "وكان التوحيد بقول: لا إله إلا الله؛ رأس الأمر"(٣).
• قال ابن القيم (ت: ٧٥١ هـ)﵀: "وكان توحيد الإلهية رأس الأمر"(٤).
• قال عبد العزيز بن باز (ت: ١٤٢٠ هـ)﵀: "التوحيد هو أصل دين الإسلام وهو أساس الملة وهو رأس الأمر"(٥).
• قال عبد الرحمن بن قاسم (ت: ١٣٩٢ هـ)﵀: " (رأس الأمر)،
(١) أخرجه ابن ماجه في كتاب: الفتن، برقم: (٣٩٧٣)؛ والترمذي في كتاب: الإيمان، برقم: (٢٦١٦)، وقال: «هذا حديث حسن صحيح»؛ وأخرجه الحاكم في المستدرك على الصحيحين، برقم (٢٤٠٨)، وقال: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه»، ووافقه الذهبي. (٢) تفسير ابن عطية (المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز) ١/ ٤٨٦. (٣) مجموع الفتاوى ١/ ٢٣. (٤) إغاثة اللهفان ١/ ٤٥. (٥) إقامة البراهين على حكم من استغاث بغير الله أو صدق الكهنة والعرافين ص: ٤٧.