= هو عبد الرحمن بن عمرو. وأخرجه مسلم (٣٥٨) ، وابن خزيمة (٤٧) من طريق يحيى بن سعيد، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد بن حميد (٦٤٩) ، والبخاري (٥٦٠٩) ، وابن ماجه (٤٩٨) ، وأبو يعلى (٢٤١٨) ، والبيهقي ١/١٦٠، والبغوي (١٧٠) من طرق عن الأوزاعي، به. وأخرجه عبد الرزاق (٦٤٩) ، وابن أبي شيبة ١/٥٧، ومسلم (٣٥٨) ، وابن خزيمة (٤٧) ، وابن حبان (١١٥٨) ، وأبو الشيخ في "أخلاق النبي" ص ٢٠٨، والبيهقي ١/١٦٠ من طرق عن الزهري، به. وسيأتي برقم (٢٠٠٧) و (٣٠٥١) و (٣١٢٣) و (٣٥٣٨) . الدسَم هنا: هو ما يظهر على اللبن من دهن. قال الحافظ في "الفتح" ١/٣١٣: وفيه بيان العلة للمضمضة من اللبن، فيدلُّ على استحبابها من كل شيء دسِم، ويستنبط منه استحباب غسل اليدين للتنظيف. (١) إسناده صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه البخاري (٥١٠٠) ، ومسلم (١٤٤٧) (١٣) ، والنسائي ٦/١٠٠، وابن الجارود (٦٩٣) ، والطبراني (١٢٨٢٣) من طريق يحيي بن سعيد القطان، بهذا الإسناد. وسيأتي برقم (٢٤٩٠) و (٢٦٣٣) و (٣٠٤٣) و (٣١٤٤) و (٣٢٣٧) . وفي الباب عن علي تقدم برقم (٦٢٠) . (٢) ورد هذا الإسناد في النسخ المطبوعة من "المسند" وفي (ص) هكذا: "حدثنا يحيى، عن شعبة، حدثنا قتادة، قال: سمعت جابر بن زيد، عن ابن عباس"، وهو خطأ،=