(١) في (ظ٢) و (ق) و (م) : العائشي. (٢) في (ظ٦) : عنزاً لنا في جفنة لنا. (٣) في (ظ٦) : تطفح أو تفيض. (٤) إسناده ضعيف، وهو مكرر (٢١٠٧١) سنداً ومتناً. قال السندي: يتعاهدُنا، أي: يجيء يعرف حالنا. عَنْزاً: بفتح فسكون: الأنثى من المعز. حتى يطفح: أي: يمتلىء الإناء، والحاصل أنه إذا حلب يحصل فيه الزيادة على المعتاد. فقلنا له: أي: لخباب حين رجع الحِلاب إلى المعتاد بعد أن حلبه.