= كذلك. وعن قتادة مرسلاً عند الطبري في "التفسير" ٢٦/١٢٤. وعن مجاهد مرسلَا عند الطبري في "التفسير" ٢٦/١٢٤، والطبراني في "الكبير" ٢٢/ (٤٠٤) ، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٩/٥٥. وعن ابن أبي ليلى مرسلاً عند الطبري في "التفسير" ٢٦/١٢٤. وقد نقل الحافظ في "الإصابة" في ترجمة الوليد بن عقبة عن ابن عبد البر قوله: لا خلاف بين أهل العلم بتأويل القرآن أنها نزلت فيه. يعني في الوليد. وانظر الحديث رقم (١٦٣٧٩) . قال السندي: قوله: لإبّان كذا. بكسر الهمزة، وتشديد الباء الموحدة، أي: لوقت كذا. قوله: بسَروات قومه؛ بفتح السين، أي: رؤساؤهم. قوله: خَرِقَ؛ كسَلِمَ، أي: خاف، كأنه بينه وبينهم شيء.