وقفتُ - أثناء قراءتي ومطالعتي - على فوائد مبثوثة هنا وهناك تتعلق بالقَسَم ولا ينتظمها أمرٌ واحد، فأحببتُ أن أثبتها ههنا تتميمًا للفائدة:
* حكى القرافي (٦٨٤ هـ) الإجماعَ على أنَّ القَسَم من أقسام الإنشاء لا الخبر (١).
* قال ابن خالويه (٣٧٠ هـ): "واعلم أنَّ القَسَم يحتاج إلى سبعة أشياء: أحرف القَسَم، والمقسِم، والمقسَم به، والمقسَم عليه، والمقسَم عنده، وزمان، ومكان"(٢).
* أوَّلُ قَسَمٍ في القرآن بحسب ترتيب النزول جاء في سورة "القَلَم": ﴿ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (١)﴾ (٣).
* قال الثعلبي (٤٢٧ هـ)(٤): "وجوابات القَسَم سبعةٌ: