= المعنى: أن أبا بكر طفق يصلي بالناس فلما دخل في الصلاة في يوم من الأيام وجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من نفسه خفة. . . إلخ. قوله: (يهادى بين رجلين) يهادى بالبناء للمفعول أي يمشي بينهما متكئا عليهما ومتمائلًا إليهما، دون أن يعتمد على الرِجلين لشدة الضعف، والتهادي: التمايل في المشي البطيء. ٩٨ - قوله: (كأن وجهه ورقة مصحف) في نصوع بياضه وصفائه وحسن بشرته، فهو عبارة عن الجمال البارع.=