لَيْتَ الغُرَاب رَمَى حَمَاطةَ قَلْبِهِ … عمرو بأَسهُمِهِ الَّتي لا تَغْلِب
وأَدرَكَ النَّبي ﷺ وهو ابن خمسين ومائة سنة، فأسلَمَ وحَسَن إسلامه ووَلَدَ أُبَيّ بن غَنم بن حَارِثَةَ: سَيْفًا، ومَسعُودًا، وحَارِثَةَ، حَضَنتْهُم أَمَة يُقَال لها غُزَيّة، فَغَلَبتْ عَلَيْهِم.
هَؤُلاءِ بَنو ثَوْب بن مَعْن.
[وهَؤُلَاءِ بَنو ودّ بن مَعْن]
ووَلَدَ ودّ بن مَعْن: وَدًّا، وجذيمة.
فَوَلَدَ وَدٌّ (٣) بن وَدّ بن مَعْنُ: عَبْد رُضَا، وغِشَاشًا.
فَوَلَدَ عَبْد رُضَا بن وَدّ: رَبِيعَةَ.
فَوَلَدَ رَبِيعَةَ بن عَبْد الرُضَا: حَقًّا.
فَوَلَدَ حَقّ بن رَبِيعَةَ: جُلّا أُمُّهُ: سَفَّانَةُ بِنْت سَنَام بن تَدُول بن بُحْتُر.
فَوَلَدَ جُلُّ بن حَقّ: سَكْنًا، ورواحَةَ، وحُجْرًا، أُمُّهُم: فَكْهَةُ بِنْت حِصْن بن عَبْد رُضَا بن زَيْد بن عمرو بن ثُمَامَةَ.