وأما مجيء الياء عند باقي حروف المعجم نحو قوله:{بَيْتِيَ} و {وَجْهِيَ} و {وَمَمَاتِي} و {لِي} و {بَيْتِيَ} وشبهه فنافع في روايته يفتح من ذلك سبعاً: {بَيْتِيَ}(٢) في البقرة والحج، و {وَجْهِيَ}(٣) في آل عمران والأنعام، و {وَمَمَاتِي}(٤) منها، و {وَمَا لِيَ}(٥) في (يس)، و {وَلِيَ دِينِ}(٦) في الكافرون.
وزاد ورش عنه ففتح أربعا: في البقرة: {وَلْيُؤْمِنُوا بِي}(٧)، وفي طه:{وَلِيَ فِيهَا}(٨) وفي الشعراء: {وَمَنْ مَعِيَ}(٩)، وفي الدخان:{لِي فَاعْتَزِلُونِ}(١٠).
(١) انظر: النشر ٢/ ١٧١. والإقناع ص ٣٣٩. والدر النثير ٤/ ١٨٩. والكنز ص ١١٤. (٢) جزء من الآية ١٢٥: سورة البقرة. و ٢٦: سورة الحج. (٣) جزء من الآية ٢٠: سورة آل عمران. و ٣٩: سورة الأنعام. (٤) جزء من الآية ١٦٢: سورة الأنعام. (٥) جزء من الآية ٢٢: سورة يس. (٦) جزء من الآية ٦. (٧) جزء من الآية ١٨٦. (٨) جزء من الآية ١٨. (٩) جزء من الآية ١١٨. (١٠) جزء من الآية ٢١.