فجمع المؤلف - رحمه الله تعالى - (٧) المصدر - الذي هو النهي ها هنا - اعتبارًا بأنواعه؛ لأنه يجوز جمع المصدر إذا اعتبرت (٨) أنواعه كقولهم: أحلام (٩) وأشغال.
قوله:(النواهي).
(١) آية ٢٨٦ من سورة البقرة. (٢) آية ١٠١ من سورة المائدة. (٣) آية ٧ من سورة التحريم. (٤) آية ١٣١ من سورة طه. (٥) "تعالى" لم ترد في ط. (٦) آية ٤٢ من سورة إبراهيم. (٧) "رحمه الله تعالى" لم ترد في ز وط. (٨) في ط: "اعتبر". (٩) في ط: "أحمال".