أخرجه البخاري (٢) عن يُوسُف بن مُوسَى بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (٣) ومسلم (٤) وأبو داود (٥) والتِّرْمِذِيّ (٦) وابن ماجه (٧) وأحمد (٨) من طرق عن إسماعيل بن أبي خَالِد به مطوّلًا، وبعضهم رواه دون قوله "عيانًا".
(١) البغوي، معالم التنزيل، ٣/ ١٧٤. (٢) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب التوحيد، باب قوله تعالى: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} [القيامة: ٢٣]، رقم (٧٤٣٥)، ٩/ ١٢٧. (٣) البخاري، الجامع المسند الصحيح: كتاب مواقيت الصلاة، باب فضل صلاة العصر، رقم (٥٥٤)، ١/ ١١٥، وفي تفسير القرآن، رقم (٤٨٥١)، ٦/ ١٣٩، وفي التوحيد، رقم (٧٤٣٤)، ٩/ ١٢٧. (٤) مسلم، صحيح مسلم: كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما، رقم (٦٣٣)، ١/ ١٣٩. (٥) أبو داود، سنن أبي داود: كتاب السنة، باب ما جاء في الرؤية، رقم (٤٧٢٩)، ٢/ ٦٤٦. (٦) التِّرْمِذِيّ، سنن التِّرْمِذِيّ: كتاب صفة الجنة، باب رؤية الرب تابرك وتعالى، رقم (٢٥٥١)، ٤/ ٦٨٧. (٧) ابن ماجه، سنن ابن ماجه: في افتتاح الكتاب، باب فيما أنكرت الجهيمة، رقم (١٧٧)، ١/ ٦٣. (٨) الإمام أحمد، المسند: حديث جرير بن عبد الله - رضي الله عنه -، رقم (١٩٢١٣، ١٩٢٢٨)، ٤/ ٣٦٠، ٣٦٢.