فَابْنُ جَرير سَاق الآيَة في تَفْسِير السُّورَة، وأعْمَل الآيَة في سِياقِها دُون حَشْد الآيَات في مَوضِع واحِد، كَمَا أنَّه لم يُشِر إلى الآيَات الأُخَر التي أشَار إليها القُرطبي.
(١) جامع البيان، مرجع سابق (٩/ ٥٦٠). (٢) أي: لله تبارك وتعالى. (٣) المرجع السابق (٩/ ٥٦١).