يَجُوز أن يُمْنَع دُخُولَها عَلى جِهَة التَّقْرِيب والتَّكْرِمَة كَدُخُول الْمَلائكَة، ولا يُمْنَع أن يَدْخُل على جِهَة الوَسْوَسَة ابْتِلاء لآدَم وحَوَّاء.
(١) تقدّم أنه لا يَصِح في تسميته حديث. (٢) الكشف والبيان، مرجع سابق (١/ ١٨٢). (٣) "وهذا القول هو نَصّ التوراة التي بأيدي أهل الكتاب". البداية والنهاية ابن كثير (١/ ١٧٦) وقد أحال مُحققو الكتاب على "سِفْر التكوين"، الإصحاح الثاني (٨ - ٢٢). (٤) الضَّمير عائد على رب العزة سبحانه وتعالى. (٥) الكشف والبيان، مرجع سابق (١/ ١٨٢). (٦) المرجع السابق (١/ ١٨٣).