(١) رواه أحمد (ح ٢٤٦٩٦)، وهي كسابقتها من رواية الحسن عن عائشة. (٢) رواه أحمد (ح ٢٤٧٩٣) وفي إسناده: ابن لهيعة، وهو ضعيف، إلا أنها تشهد للرواية السابقة. والحديث ورواه الحاكم (ح ٨٧٢٢) وقال: هذا حديث صحيح إسناده على شرط الشيخين لولا إرْسَال فيه بين الْحَسَن وعَائشة، على أنه قد صحت الروايات أن الحسن كان يدخل - وهو صبي - منزل عائشة رضي الله عنها وأم سلمة. وقال الهيثمي (المجمع ١٠/ ٣٥٩): رواه أحمد وفيه ابن لهيعة؛ وهو ضعيف وقد وثق، وبقية رجاله رجال الصحيح. وقال الحسيني (البيان والتعريف ١/ ١٦٢): وفي سند أحمد بن لهيعة، وبقية رجاله رجال الصحيح.