(١) «ابْنِ الخَطَّابِ» ليست في ل. (٢) أي: قبالته. رياض الأفهام (٣/ ١٥٣). (٣) البخاري (٩٤٢)، ومسلم (٨٣٩) واللفظ له. (٤) في أ: «النبي». (٥) في ح: «يومَ ذات الرقاع» بدل: «صَلَاةَ ذَاتِ الرِّقَاعِ»، و «صَلَاةَ ذَاتِ الرِّقَاعِ» ليست في أ. (٦) في د، ز، ط، ي: «وطائفةً» بالنَّصب المنوَّن، وفي ج، ل: بالرَّفع والنَّصب، والمثبت من و، ح، ك. قال ابن فرحون رحمه الله في إعراب العمدة (٢/ ١٨٥): «مبتدأٌ وخبرٌ، وصح الابتداء بالنكرة؛ لأنَّ الكلام فيه تفصيلٌ». (٧) في ج: «وجاه» بضم الواو وكسرها، وفي و، ح: بفتح الواو وضمها وكسرها، والمثبت من أ، هـ، ز، ي، ك، ل. قال النَّووي رحمه الله في شرح مسلم (٦/ ١٢٩): «(وجاهَ العدو): هو بكسر الواو وضمِّها، يقال: وجاهه وتجاهه، أي: قُبالته». وانظر: إكمال المعلم (٣/ ٢٢٨)، ورياض الأفهام (٣/ ١٥٧).