وَلِمُسْلِمٍ (٨): «صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ (٩)؛ فَكَانُوا (١٠) يَسْتَفْتِحُونَ (١١) بِـ {الحَمْدُ (١٢) لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ}؛ لَا
(١) في أ، و: «يستفتحون»، وفي نسخة على حاشية أ: «يفتتحون». (٢) في أ: «القراءة». (٣) في د، و، ك: بالرَّفع والجرِّ، والمثبت من ج، هـ، ز، ح، ط، ل. قال النَّووي رحمه الله في شرح مسلم (٤/ ١١١): «بِـ {الحمدُ للَّه}: هو برفع الدَّال على الحكاية». (٤) البخاري (٧٤٣). (٥) في أ، و: «يصلي»، وفي نسخة على حاشية أ: «يقرأ». (٦) في أ، و، ز، ح، ك، ل: «ببسم اللَّه» بزيادة باء. (٧) مسلم (٣٩٩)، ولفظ المُصنِّف يوافق لفظ الحميدي في الجمع بين الصحيحين (٢/ ٥٦٥). (٨) برقم (٥٢ - ٣٩٩). (٩) في ي: «وعثمانُ» بالرَّفع، والمثبت من ج، د، ح، ك، ل. (١٠) في أ: «وكانوا». (١١) في و، ط زيادة: «الصلاة». (١٢) في د، و: بالرَّفع والجرِّ، والمثبت من ج، ط، ك، ل.