=وأخرجه ابن أبي شيبة ١٤/٣٧٦، وأبو يعلى (٢٣٧٣) ، والطبراني (١١٧٣٣) ، والحاكم ٢/٣٢٧ من طرق عن إسرائيل، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن سعد ٢/٢٢-٢٣ من طريق زهير بن معاوية، عن سماك، عن عكرمة مرسلاً. وسيأتي برقم (٢٨٧٣) و (٣٠٠١) . (١) حسن لغيره، سماك- وإن كان في روايته عن عكرمة اضطراب- قد توبع عليه. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/١٢٥ و١٢/٣٧٧ - ٣٧٨ و٣٧٨، والترمذي (٣٠٣٠) ، وابن حبان (٤٧٥٢) ، والطبري ٥/٢٢٣، والطبراني (١١٧٣١) ، والحاكم ٢/٢٣٥، والبيهقي ٩/١١٥، والواحدي في "أسباب النزول" ص١١٥ من طرق عن إسرائيل، بهذا الإسناد. قال الترمذي: حديث حسن، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. وسيأتي برقم (٢٤٦٢) و (٢٩٨٦) . وأخرجه البخاري (٤٥٩١) ، ومسلم (٣٠٢٥) ، وأبو داود (٣٩٧٤) ، والنسائي في "الكبرى" (١١١١٦) ، والطبري ٥/٢٢٣، والواحدي ص ١١٥، والبيهقي ٩/١١٥ من طرق عن سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن عطاء، عن ابن عباس: (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمناً) قال: كان رجل في غنيمة له فلحقه المسلمون، فقال: السلام عليكم، فقتلوه وأخذوا غنيمته فنزلت: (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمناً) . وروى البزار (٢٢٠٢) ، والطبراني (١٢٣٧٩) ، وجود إسناده الهيثمي ٧/٨ من طريق حبيب بن أبي عمرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس في سبب نزول هذه الآية قصة=