١٤٦٥ - اجلس فقد آذيت وأنيت (١) -قاله للذي تخطى يوم الجمعة-.
(صحيح)(حم د ن حب ك هق) عن عبد اللَّه بن بسر (هـ) عن جابر. (صحيح أبي داود ١٠٢٤)
١٤٦٦ - احضروا الجمعة، وادنوا من الإمام؛ فإن الرجل لا يزال يتباعد (٢) حتى يؤخر في الجنة (٣) وإن دخلها.
(حسن)(حم د هق ك) عن سمرة. (الصحيحة ٣٦٥)
١٤٦٧ - احضروا الجمعة، وادنوا من الإمام؛ فإن الرجل ليتخلف. . . (٤) حتى إنه يتخلف عن الجنة وإنه لمن أهلها.
(حسن)(حم هق الضياء) عن سمرة. (الصحيحة ٣٦٥)
١٤٦٨ - إذا جاء أحدكم الجمعة فلا يقيمن أحدًا من مقعده ثم يقعد فيه.
(صحيح)(الخرائطي في مكارم الأخلاق) عن جابر. (الصحيحة ٢٥٠٢)
١٤٦٩ - إذا جاء أحدكم يوم الجمعة والإمام يخطب فليصل ركعتين (٥) وليتجوز فيهما (٦).
(صحيح)(حم ق د ن هـ) عن جابر (٧). (صحيح أبي داود ١٠٢٣)
١٤٧٠ - إذا راح أحدكم إلى الجمعة فليغتسل.
(صحيح)(خ) عن عمر. (الصحيحة ٣٩٧١)
(١) أي أخرت المجيء. (٢) عن الإمام أو عن استماع الخطبة. (٣) أي: عن الدرجات العالية. (٤) كان هنا لفظة: "عن الجمعة" ثم تبين لشيخنا أنها ضعيفة فحذفها انظر صحيح الترغيب (٧١٣). (٥) تحية المسجد. (٦) أي: يخفف فيهما. (٧) قال المناوي: ظاهره أن الكل أخرجوا الكل، والأمر بخلافه بل اللفظ لمسلم، والبخاري روى معناه، وليس في حديثه: "وليتجوز فيهما" فإطلاق العزو غير صواب.