٦٧٤٦ - ما كان الفحش في شيء قط إلا شانه، ولا كان الحياء في شيء قط إلا زانه (١).
(صحيح) (حم خد ت هـ) عن أنس. (المشكاة ٤٨٥٤)
[باب ما جاء في حسن الخلق]
٦٧٤٧ - اتق اللَّه حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن.
(حسن) (د حم ت ك هب) عن أبي ذر (حم ت هب) عن معاذ (ابن عساكر) عن أنس. (الصحيحة ١٣٧٣)
٦٧٤٨ - أحب عباد اللَّه إلى اللَّه أحسنهم خُلُقًا.
(صحيح) (طب) عن أسامة بن شريك. (الصحيحة: ٤٣٢)
٦٧٤٩ - أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا.
(صحيح) (حم د حب ك) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٨٤)
٦٧٥٠ - أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا الموطئون أكنافا (٢) الذين يألفون ويؤلفون، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف.
(حسن) (طس) عن أبي سعيد. (الصحيحة ٧٥١)
٦٧٥١ - أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم.
(صحيح) (ت حب) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٨٤)
٦٧٥٢ - اللهم كما حسنت خلقي فحسن خُلُقي.
(صحيح) (حم) عن ابن مسعود. (الإرواء ٧٣)
(١) قال المناوي: قال ابن جماعة: وقد بلي بعض أصحاب النفوس الخبيثة من فقهاء الزمان بالفحش والحسد والعجب والرياء وعدم الحياء اهـ. وأقول: ليت ابن جماعة عاش إلى الآن حتى رأى علماء هذا الزمان.
(٢) لين الجانب للناس.