٥٦٢٩ - ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا.
(حسن) (حم د ت هـ الضياء) عن البراء. (الصحيحة ٥٢٤)
٥٦٣٠ - ما من مسلمين يلتقيان فيسلم أحدهما على صاحبه ويأخذ بيده لا يأخذ بيده إلا للَّه فلا يفترقان حتى يغفر لهما.
(حسن) (حم) عن البراء. (الصحيحة ٥٢٤)
[باب العطاس والتثاؤب]
٥٦٣١ - إذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع؛ فإن أحدكم إذا قال: ها (١) ضحك منه الشيطان.
(صحيح) (خ) عن أبي هريرة. (صحيح الترمذي ٢٧٤٦)
٥٦٣٢ - إذا تثاءب أحدكم فليضع يده على فيه فإن الشيطان يدخل مع التثاؤب.
(صحيح) (حم ق د) عن أبي سعيد. (المشكاة ٤٧٣٧)
٥٦٣٣ - إذا تثاءب أحدكم في الصلاة فليكظم ما استطاع فإن الشيطان يدخل.
(صحيح) (م د) عن أبي سعيد. (الضعيفة ٢٤٢٠)
٥٦٣٤ - إذا عطس أحدكم فحمد اللَّه فشمتوه، وإذا لم يحمد اللَّه فلا تشمتوه.
(صحيح) (حم خد م) عن أبي موسى. (الصحيحة ٣٠٩٤)
٥٦٣٥ - إذا عطس أحدكم فليشمته جليسه فإن زاد على ثلاث فهو مزكوم، ولا يشمت بعد ثلاث.
(صحيح) (د) (٢) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٣٣٠)
(١) أي: بالغ في التثاؤب فظهر منه هذا الحرف.(٢) قال شيخنا: لم يروه أبو داود بهذا اللفظ وإنما بلفظ آخر مختصر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute