٦٥٧٤ - يقول اللَّه تعالى: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة.
(صحيح)(حم خ) عن أبي هريرة. (المشكاة ١٧٣١)
[باب صلة الرحم]
٦٥٧٥ - أرحامكم أرحامكم (١).
(صحيح)(حب) عن أنس. (الصحيحة ١٥٣٨)
٦٥٧٦ - اعرفوا أنسابكم تصلوا أرحامكم، فإنه لا قرب بالرحم إذا قطعت وإن كانت قريبة، ولا بعد بها إذا وصلت وإن كانت بعيدة.
(صحيح)(الطيالسي ك) عن ابن عباس. (الصحيحة ٢٧٧)
٦٥٧٧ - اتقوا اللَّه وصلوا أرحامكم.
(حسن)(ابن عساكر) عن ابن مسعود. (الصحيحة ٨٦٩)
٦٥٧٨ - اتقوا اللَّه، وصلوا الأرحام. . . .
(حسن)(عبد بن حميد في تفسيره ابن جرير في تفسيره) عن قتادة مرسلًا.
٦٥٧٩ - إن اللَّه تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قامت الرحم فقال: مه؟ قالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال: نعم، أما ترضين أن أصل من وصلك، وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب، قال: فذلك لك.
(صحيح)(ق ن) عن أبي هريرة. (الترغيب ٢٥٢٩)
٦٥٨٠ - إذا فتحت مصر فاستوصوا بالقبط خيرًا فإن لهم ذمة ورحمًا (٢).
(صحيح)(طب ك) عن كعب بن مالك. (الصحيحة ١٣٧٤)
(١) أي: صلوهم واستوصوا بهم خيرًا واحذروا من التفريط في حقهم. (٢) الرحم من جهة أم إسماعيل.