(١) في "الجهاد - باب من أخذ بالركاب ونحوه"، والسياق له، ومسلم في "الزكاة" (رقم - ٥٦). (٢) قلت: عزوه لأحمد (٥/ ١٦٨) أولى لأن إسناده صحيح وأعلى، ومتنه أتم، وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد"، والترمذي نحوه وحسنه، وهو مخرج في "الصحيحة" (٥٧٥). (٣) كذا الأصل بصيغة الإفراد أي البيهقي، ولعل الصواب (وزادا)، فقد رواها ابن حبان أيضاً (٨٦٤ و ٨٦٥)، ورقم الرواية الأولى (٨٦٢).