= الاستعاذة من الحرص والطمع والشره، وتعلق النفس بآمال بعيدة من آمال الدنيا وعدم اقتناعها بما حصل لها. ٧٤ - قوله: (وسوء الكبر) بكسر الكاف وفتح الباء، أي كبر السن، وسوءه: الهرم والخرف والرد إلى أرذل العمر، ويؤيد هذا المعنى أن النسائي رواه بلفظ: "سوء العمر". وضبطوا فيه على وجه الاحتمال أن يكون بسكون الباء، بمعنى الفخر والتعاظم على الناس. والسوء لازم له.