فيحتمل [أن](١) تكون على ملك المكتوب إليه أيضًا، ويحتمل [أن تكون](٢) على ملك المرسل.
وأما الخالية من الوجهين المذكورين: فتحتمل [ثلاثة](٣)[أوجه](٤)(٥):
أن تكون على ملك المكتوب إليه.
[أ](٦) وأن تكون (٧) باقية على ملك المرسل.
[أ](٨) وتكون مباحة لجميع الناس [بعد](٩) حصول مقصود المكتوب إليه منها.
قوله:([والمنائح)، يعني] (١٠) كالشاة، تعطى لمن يأكل لبنها (١١)، والعرية
(١) غير واضحة في ط. (٢) ساقط من ز. (٣) ساقط من ز. (٤) ساقط من ز وط. (٥) انظر هذه الأوجه في: شرح المسطاسي ص ٢٢٥. (٦) ساقط من ز وط. (٧) "على" زيادة في الأصل. (٨) ساقط من ز وط. (٩) غير واضحة في ط. (١٠) ساقط من الأصل. (١١) كذا في النسخ الثلاث، وشرح القرافي ص ٤٥٨، والمسطاسي ص ٢٢٥، وفي القاموس: المنيحة: الناقة يجعل له وبرها ولبنها وولدها، ويقال أيضًا: المنحة، انظر: مادة: "منح".