- ما ورد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال:"كان الصداق إذ كان فينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عشر أواق"(١).
- ما ورد من حديث ابن عمر - رضي الله عنه - قال:"كنا نأكل على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونحن نمشي ونشرب ونحن قيام"(٢).
- ما ورد عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال:"كنت أبيت في المسجد في عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وكنت فتًى شابًا عزبًا، وكانت الكلاب تقبل وتدبر في المسجد فلم يكونوا يرشون شيئًا من ذلك"(٣).
- ما ورد عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أنه قال:"كنا ننام على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المسجد ونحن شباب"(٤).
(١) رواه النسائي (٦/ ١١٧) كتاب النكاح، باب القسط في الصدقة (عنوان غير مصدر بباب)، وقال الألباني في صحيح سنن النسائي (٢/ ٤٥١): صحيح الإسناد. (٢) رواه الترمذي (٤/ ٢٦٥ / ١٨٨٠) كتاب الأشربة، باب ما جاء في النهي عن الشرب قائمًا، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (٢/ ٣٣١). (٣) رواه أبو داود (١/ ١٠٢ / ٣٨٢) كتاب الطهارة، باب في طهور الأرض إذا يبست، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (١/ ١١٢ / ٣٨٢). (٤) رواه الترمذي (٢/ ١٣٨ / ٣٢١) أبواب الصلاة، باب ما جاء في النوم في المسجد، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (١/ ١٩١ / ٣٢١)، ومبيت ابن عمر في المسجد رواه البخاري (١٢/ ٤٣٧ / ٧٠٣٠) كتاب التعبير، باب الأخذ على اليمين في النوم، ومسلم (٤/ ١٩٢٧ / ٢٤٧٩) كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -، أما ذكر إقبال الكلاب وإدبارها فعند أبي داود (١/ ١٠٢ / ٣٨٢) كتاب الطهارة، باب في طهور الأرض إذا يبست.