أرسله إلى النجاشي فأسلم (١). وذكر: أنه لا يزال يرى النور على قبره (٢).
[السابع: عمرو بن العاص]
بعثه إلى ملكي عمان جيفر وعبد ابني الجلندي، فأسلما (٣).
[الثامن: المهاجر من أبي أمية المخزومي]
بعثه إلى الحارث الحميري، أحد مقاولة اليمن (٤).
[التاسع: العلاء بن الحضرمي]
بعثه إلى المنذر بن ساوي العبدي، ملك البحرين فأسلم (٥).
[العاشر: أبو موسى الأشعري]
بعثه إلى اليمن، توفي سنة إثنتين وخمسين، وقيل: إثنتين وأربعين، وقيل: أربع وأربعين، وقيل: ثلاثا وستين (٦).
(١) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٥١، وابن حديدة في المصباح المضي ١/ ٢٣١ - ٢٣٢. (٢) عن عائشة رضي الله عنها قالت: لما مات النجاشي كنا نتحدث أنه لا يزال يرى على قبره نور. والحديث أخرجه أبو داود في سننه ٣/ ١٦، والبيهقي في الدلائل ٤/ ٤١١. (٣) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٥٢، وابن حديدة في المصباح المضي ١/ ٢٣١. (٤) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٥٣، وابن حديدة في المصباح المضي ١/ ٢٥٦. (٥) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٥٣، وابن حديدة في المصباح المضي ١/ ٢٣٠. (٦) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٥٣، وابن حديدة في المصباح المضي ٢/ ٣٥٩ - ٣٦٠.