وإمَّا أَنْ يَحملَها على ما هو المشهورُ في كتبِ المصطلحِ، ولعلَّ ذَلكَ رَفعٌ لها عن دَرجتِهَا، وبالجملةِ؛ فَإِنْ لم يَتوقَّفْ، قَالَ بغيرِ عِلْمٍ، وَسارَ على غيرِ هدًى» (١).
فإذا اتَّضحَ لَكَ المقامُ، فهذِهِ مُشَاركةٌ لي في خدمةِ كتابٍ من كُتُبِ هذا الفنِّ، وهُوَ كتابُ:
(١) «الاستبصار في نقد الأخبار»، للمعلمي (ص ٧). (٢) «الموقظة» (ص ٨٢). (٣) «فتح المغيث» (٢/ ١٠٩)، مستفاد من: «أهمية معرفة المصطلحات الخاصة»، للشيخ إبراهيم بن عبد الله المديهش.