﴿يَسْتَغْفِرُونَ﴾ (١)، و ﴿وَالْمَحْرُومِ﴾ (٢)، و ﴿لِلْمُوقِنِينَ﴾ (٣): (ك) أو الأحسن وصل الأخير بقوله ﴿وَفِي أَنْفُسِكُمْ﴾ (٤)، وهو:(ك)، أي:"وفي أنفسكم آيات، إذ ما فى العالم شيء إلاّ وفي الإنسان له نظير يدلّ دلالته مع ما انفرد به من الهيئات النافعة، والمناظر البهية، والتركيبات العجيبة، والتمكن من الأفعال الغريبة واستنباط الصنائع المختلفة، واستجماع الكمالات المتنوعة"(٥) قاله في (أنوار التّنزيل).