= عليه الأمر، وكذاك كان يضطرب عليَّ، حتى الآن وقفتُ عليه: هو فليح: ويكنى أبا يحيى. وقال الحافظ في "الإصابة" (في ترجمة أم المنذر) : وفُليح بن سليمان الأسلمي- وكنيتُه أبو يحيى- وابنه من رجال البخاري، وابنُ أبي فُديك من أقرانه، فلعله حمله عنه، ولم يفصح باسم ابنه لصغره، بل رجع الخبر إلى فليح كما قال الترمذي. (١) قولها: منها، ليس في (ظ٦) . (٢) إسناده ضعيف، وهو مكرر (٢٧٠٥١) ، غير أن شيخ أحمد هنا: هو سُريج بن النعمان الجوهري. وأخرجه الطبراني في "الكبير" ٢٥/ (٢٥٨) - ومن طريقه المزي في "تهذيبه" (في ترجمة أيوب بن عبد الرحمن) - من طريق سُريج بن النعمان، بهذا الإسناد.