=وأخرجه - مختصراً - البخاري في "التاريخ الكبير" ١/٢١٢، وبحشل في "تاريخ واسط" ص٧٤، والطبراني في "الكبير" ٢٤/ (٩٨٧) و (٩٨٨) و (١٠٥٧) و (١٠٦٣) و (١٠٦٤) ، وفي " الأوسط" (٧٣١) و (١٨٣٧) و (٢٧٤٨) و (٤٤٠٧) ، وتمَّام في "فوائده" (٤١٣) (الروض البسام) ، وابن عبد البَرّ في "التمهيد" ٨/١٣٦ من طرق عن أمِّ هانىء، به. ولم يذكر أحد قصة أبي ذر. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١/٢٦٩، وقال: رواه أحمد، ورجالُه رجال الصحيح، وهو في الصحيح، خلا قصة أبي ذرٍّ وسترِ كل واحد منهما الآخر. وانظر الأرقام: (٢٦٨٨٨) و (٢٦٨٨٩) و (٢٦٨٩٢) و (٢٦٨٩٥) و (٢٦٨٩٦) و (٢٦٨٩٨) و (٢٦٩٠٠) و (٢٦٩٠١) و (٢٦٩٠٤) و (٢٦٩٠٧) و (٢٦٩٠٨) و (٢٧٣٩١) . قال السندي: قولها: إني لأَرى فيها أَثَرَ العجين، يدلُّ على أن المخالط القليل لا يزيل إطلاق اسم الماء حتى يصلح معه للطهارة. (١) حديث صحيح، وهذا إسناد منقطع، عطاء - وهو ابن أبي رباح - لم يسمع من أم هانىء فيما قاله علي بن المديني في "علله" ص٧١، وما جاء مصرحاً بسماعه منها في بعض الروايات خطأ كما سنبينه في تخريجه. ابن بكر: هو محمد البُرْساني. وهو عند عبد الرزاق في "مصنفه" (٤٨٥٧) ، وأخرجه من طريقه الطبراني=