(١) جاء مكان قوله: "فعاد" في (م) : "ثم أتاه الثانية"، وما أثبتناه من الأصول الخطية. (٢) قوله: "فأعرض عنه" ليس في (م) ، واستدركناه من الأصول الخطية. (٣) كذا في (ظ ٥) ونسخة بهامش (ر) ، وفي (م) و (ر) : "فيمن". (٤) صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن، نعيم بن هزال بن يزيد الأَسْلمي مختلف في صحبته، وقد روى عنه ابنه يزيد ومحمد بن المنكدر، وذكره ابن =