(١) في (م) و (ق) وهامش (س) : مشتبهات. (٢) في (ظ ١٣) وهامش (ق) : محارمه. (٣) إسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو إسناد سابقه. وأخرجه ابن أبي شيبة ٦/٥٦٠-٥٦١، والدارمي ٢/٢٤٥، والبخاري (٥٢) ، ومسلم (١٥٩٩) (١٠٧) ، وأبو داود (٣٣٣٠) ، والترمذي بأثر (١٢٠٥) ، وابن ماجه (٣٩٨٤) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٧٥٠) ، وأبو نعيم في "الحلية" ٤/٣٣٦، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٠٣٠) ، والبيهقي في "السنن" ٥/٢٦٤، وفي "شعب الإيمان" (٥٧٤٠) و (٥٧٤١) من طرق عن زكريا، بهذا الإسناد. قال الترمذي: حديث حسن صحيح. وقد سلف برقم: (١٨٣٤٧) . قال السندي: قوله: "ألا وإن في الإنسان مضغة": ترغيب في الاهتمام في إصلاح القلب، لكونه كالأمير، وسائرُ الأعضاء كالرعية تابعة له في الصلاح والفساد، فينبغي الاهتمام به حتى يسري الصلاح إلى الكل.