٥٩٥٥ - التأني من اللَّه، والعجلة من الشيطان.
(حسن) (هب) عن أنس. (الصحيحة ١٧٩٥)
٥٩٥٦ - حُرِّمَ على النار كل هين لين سهل قريب من الناس.
(صحيح) (حم) عن ابن مسعود. (الصحيحة ٩٣٥)
٥٩٥٧ - عليكِ بالرفق، وإياك والعنف، والفحش (١).
(صحيح) (خد) عن عائشة. (المشكاة ٤٧٣٨)
٥٩٥٨ - عليكِ بالرفق إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه.
(صحيح) (م) عن عائشة. (المشكاة ٥٠٦٨)
٥٩٥٩ - يا عائشة! عليك بتقوى اللَّه والرفق، فإن الرفق لم يكن في شيء قط إلا زانه، ولا نزع من شيء قط إلا شانه.
(صحيح) (حم د) عن عائشة. (الصحيحة ٥٢٤)
٥٩٦٠ - إنما الناس كإبل مائة لا تكاد تجد فيها راحلة (٢).
(صحيح) (حم ق ت هـ) عن ابن عمر. (الروض النضير ٥٠٢)
٥٩٦١ - ما أعطي أهل بيت الرفق إلا نفعهم.
(صحيح) (طب) عن ابن عمر. (الصحيحة ٩٣٩)
٥٩٦٢ - ما كان الرفق في شيء إلا زانه، ولا نزع من شيء إلا شانه.
(صحيح) (عبد بن حميد الضياء) عن أنس. (المشكاة ٤٨٥٤)
٥٩٦٣ - من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير، ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخير.
(صحيح) (حم ت) عن أبي الدرداء. (الصحيحة ٥١٩)
(١) أي: التعدي في القول والجواب وهذا حث على التخلق بالرفق وذمّ العنف.
(٢) قال القاضي: معناه لا تكاد تجد في مائة إبل راحلة تصلح للركوب وطيئة سهلة الانقياد، فكذا تجد في مائة من الناس من يصلح للصحبة فيعاون صاحبه ويلين له جانبه.