٣٦٤٢ - من كان بينه وبين قوم عهد فلا يشد عقدة ولا يحلها حتى ينقضي أمدها أو ينبذ إليهم على سواء.
(صحيح) (حم د ت) عن عمرو بن عبسة. (الصحيحة ٢٣٥٧)
٣٦٤٣ - من يخفر ذمتي (١) كنت خصمه، ومن خاصمته خصمته.
(حسن) (طب) عن جندب.
٣٦٤٤ - المسلمون على شروطهم.
(صحيح) (د ك) عن أبي هريرة. (الإرواء ١٢٩١)
٣٦٤٥ - المسلمون عند شروطهم فيما أحل.
(صحيح) (طب) عن رافع بن خديج. (الإرواء ١٢٩١)
٣٦٤٦ - المسلمون عند شروطهم ما وافق الحق من ذلك.
(صحيح) (ك) عن أنس وعن عائشة. (الإرواء ١٢٩١)
٣٦٤٧ - المكر والخديعة في النار (٢).
(صحيح) (هب) عن قيس بن سعد. (الصحيحة ١٠٥٧)
٣٦٤٨ - المكر والخديعة والخيانة في النار.
(حسن) (د في مراسيله) عن الحسن مرسلًا. (الصحيحة ١٠٥٧)
٣٦٤٩ - نصبر ولا نعاقب (٣).
(صحيح) (عم) عن أبي. (الصحيحة ٢٣٧٦)
٣٦٥٠ - نفي بعهدهم، ونستعين اللَّه عليهم.
(صحيح) (م) عن حذيفة (٤). (الصحيحة ٢١٩١)
(١) أي: يزيل عهدي وينقضه.
(٢) يعني: صاحب المكر والخداع.
(٣) قال ذلك يوم أحد لما مثل بحمزة فأنزل اللَّه يوم الفتح وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به الآية.
(٤) انظر: "فوا لهم".