٣٠٤٢ - لقد هممت أن أنهى عن الغِيلة (١) حتى ذكرت أن الروم وفارس يصنعون ذلك (٢) فلا يضر أولادهم.
(صحيح) (مالك حم م) عن جدامة بنت وهب. (غاية المرام ٢٤٢)
٣٠٤٣ - لا تقتلوا أولادكم سرًا، فوالذي نفسي بيده إن الغيل ليدرك الفارس فيدعثره عن فرسه.
(حسن) (حم د هـ) عن أسماء بنت يزيد. (المشكاة ٣١٩٦)
٣٠٤٤ - لو أن الماء الذي يكون منه الولد أهرقته على صخرة لأخرج اللَّه تعالى منها ولدًا، وليخلقن اللَّه نفسًا هو خالقها.
(حسن) (حم الضياء) عن أنس. (الصحيحة ٣٣٧)
٣٠٤٥ - لو كان ذلك ضارًا ضر فارس والروم -يعني: الغيل (٣) -.
(صحيح) (م) عن أسامة بن زيد. (المشكاة ٣١٨٨)
٣٠٤٦ - ما عليكم أن لا تعزلوا فإن اللَّه قدر ما هو خالق إلى يوم القيامة.
(صحيح) (ن) عن أبي سعيد وأبي هريرة. (الضعيفة ٧٠٢٢)
٣٠٤٧ - نهى (٤) عن الإخصاء.
(صحيح) (ابن عساكر) عن ابن عمر. (غاية المرام ٤٧٦)
٣٠٤٨ - وَلِمَ يفعل ذلك أحدكم (٥)؟ فإنه ليست نفس مخلوقة إلا اللَّه خالقها.
(صحيح) (م د) عن أبي سعيد. (صحيح أبي داود ١٨٨٦)
٣٠٤٩ - لا إخصاء في الإسلام. . . .
(صحيح) (هق) عن ابن عباس. (غاية المرام ٤٧٨)
(١) أي: جماع مرضع.
(٢) أي: يجامعون المرضع.
(٣) وهو أن يجامع الرجل زوجته وهي مرضع.
(٤) تحريمًا للآدمي لتفويته النسل المطلوب لحفظ النوع وعمارة الأرض وتكثير الأمة.
(٥) أي العزل.