٢٧٦٩ - ما آتاك اللَّه من أموال السلطان من غير مسألة ولا إشراف (١) فكله وتموله.
(صحيح) (حم) عن أبي الدرداء. (الصحيحة ٢٢٠٩)
٢٧٧٠ - ما آتاك اللَّه من هذا المال من غير مسألة ولا إشراف فخذه فتموله أو تصدق به، وما لا فلا تتبعه نفسك (٢).
(صحيح) (ن) عن عمر. (الصحيحة ٢٢٠٩)
٢٧٧١ - مثل الذي يتصدق ثم يرجع في صدقته كمثل الكلب يقيء ثم يعود في قيئه فيأكله.
(صحيح) (م ن هـ) عن ابن عباس. (الإرواء ١٦٤١)
٢٧٧٢ - مثل الذي يسترد ما وهب كمثل الكلب يقيء فيأكل قيئه فإذا استرد الواهب فليوقف فليعرف بما استرد ثم ليدفع إليه ما وهب.
(حسن) (د) عن ابن عمرو. (الصحيحة ٢٢٨٢)
٢٧٧٣ - من آتاه اللَّه من هذا المال شيئًا من غير أن يسأله فليقبله فإنما هو رزق ساقه اللَّه إليه.
(صحيح) (حم) عن أبي هريرة. (الترغيب ٨٤٩)
٢٧٧٤ - من استعملناه على عمل فرزقناه رزقًا فما أخذ بعد ذلك فهو غلول (٣).
(صحيح) (د ك) عن بريدة. (غاية المرام ٤٥٥)
٢٧٧٥ - من استعملناه منكم على عمل فكتمنا مِخْيطًا (٤) فما فوقه كان ذلك (٥) غلولًا يأتي به يوم القيامة.
(صحيح) (م د) عن عدي بن عميرة. (الترغيب ٧٨١)
(١) أي: تطلع وتطلب.
(٢) أي: لا تجعل نفسك تابعة له أي: لا توصل المشقة إلى نفسك في طلبه بل اتركه ولا تعلق أملك به.
(٣) خيانة وسرقة.
(٤) أي: إبرة.
(٥) لفظة: "ذلك" ليست عند مسلم ولا أبي داود.