٢٤٠٥ - إن لهذا الحجر (١) لسانًا وشفتين يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق.
(صحيح) (حب ك) عن ابن عباس. (الترغيب ١١٤٤)
٢٤٠٦ - إن مسح الحجر الأسود (٢) والركن اليماني يحطان الخطايا حطًا.
(صحيح) (حم) عن ابن عمر. (المشكاة ٢٥٨٠)
٢٤٠٧ - الحجر الأسود من الجنة.
(صحيح) (حم) عن أنس (ن) عن ابن عباس. (الضعيفة ٢٦٤٥)
٢٤٠٨ - الحجر الأسود من الجنة، وكان أشد بياضًا من الثلج، حتى سودته خطايا أهل الشرك.
(حسن) (حم عد هب) عن ابن عباس. (الصحيحة ٢٦١٨)
٢٤٠٩ - الحجر الأسود من حجارة الجنة.
(صحيح) (سمويه) عن أنس. (الضعيفة ٢٦٤٥)
٢٤١٠ - كان الحجر الأسود أشد بياضًا من الثلج حتى سودته خطايا بني آدم.
(صحيح) (طب) عن ابن عباس. (الصحيحة ٢٦١٨)
٢٤١١ - لولا ما مس الحجر من أنجاس الجاهلية؛ ما مسه ذو عاهة إلا شفي، وما على الأرض شيء من الجنة غيره.
(صحيح) (هق) عن ابن عمرو. (الترغيب ١١٤٧)
٢٤١٢ - ليأتين هذا الحجر يوم القيامة له عينان يبصر بهما ولسان ينطق به يشهد على من استلمه بحق.
(صحيح) (هـ هب) عن ابن عباس. (الترغيب ١١٤٤)
٢٤١٣ - نزل الحجر الأسود من الجنة، وهو أشد بياضًا من اللبن فسودته خطايا بني آدم.
(صحيح) (ت) عن ابن عباس. (المشكاة ٢٥٧٧)
(١) يعني الأسود.
(٢) أي: استلامه.