١٣٣٤ - اكلفوا (١) من العمل ما تطيقون، فإن اللَّه لا يمل حتى تملوا، وإن أحب العمل إلى اللَّه تعالى أدومه كان قل.
(صحيح) (حم د ن) عن عائشة. (صحيح أبي داود ١٢٣٨)
١٣٣٥ - اكلفوا من العمل ما تطيقون، فإن خير العمل أدومه وإن قل.
(صحيح) (هـ) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ١٢٣٨)
١٣٣٦ - ليتكلف أحدكم من العمل ما يطيق فإن اللَّه تعالى لا يمل حتى تملوا، وقاربوا وسددوا (٢).
(صحيح) (حل) عن عائشة. (صحيح أبي داود ١٣٣٨)
١٣٣٧ - إذا خرجت من منزلك فصل ركعتين تمنعانك مخرج السوء (٣)، وإذا دخلت إلى منزلك فصل ركعتين تمنعانك مدخل السوء.
(حسن) (البزار هب) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٣٢٣)
١٣٣٨ - إن اللَّه لا يمل حتى تملوا (٤).
(صحيح) (البزار) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٧٦٠)
١٣٣٩ - عليكم من الأعمال بما تطيقون فإن اللَّه لا يمل حتى تملوا.
(صحيح) (طب) عن عمران بن حصين. (صحيح أبي داود ١٢٣٨)
١٣٤٠ - مه عليكم بما تطيقون من الأعمال فواللَّه لا يمل اللَّه حتى تملوا.
(صحيح) (خ ن هـ) عن عائشة. (صحيح أبي داود ١٢٣٨)
١٣٤١ - يا أيها الناس! عليكم بالقصد، عليكم بالقصد، عليكم بالقصد، فإن اللَّه تعالى لن يمل حتى تملوا.
(حسن) (هـ) عن جابر. (الصحيحة ١٧٦٠)
(١) أي: تحملوا من العمل.
(٢) أي: اقصدوا بأعمالكم السداد ولا تتعمقوا فإنه لن يشاد أحدكم هذا الدين إلا غلبه.
(٣) أي: ما عساه خارج البيت من السوء.
(٤) قاله لما ذكروا له المرأة التي لا تنام الليل وهي قائمة تصلي.