٨١٨٣ - أهون أهل النار عذابًا أبو طالب، وهو منتعل بنعلين من نار يغلي منهما دماغه.
(صحيح) (حم م) عن ابن عباس. (المشكاة ٥٦٦٨)
٨١٨٤ - أهون (١) أهل النار عذابًا يوم القيامة لرجل يوضع في أخمص قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه.
(صحيح) (حم م) عن النعمان (٢). (الترغيب ٣٦٨٥)
٨١٨٥ - حجبت النار بالشهوات، وحجبت الجنة بالمكاره.
(صحيح) (خ) عن أبي هريرة. (المشكاة ٥١٦٠)
٨١٨٦ - الذباب كله في النار إلا النحل.
(صحيح) (البزار ع طب) عن ابن عمر (طب) عن ابن عباس وابن مسعود. (الصحيحة ١٨٦٦)
٨١٨٧ - رأيت عمرو بن عامر الخزاعي يجر قُضبه (٣) في النار، وكان أول من سيب السوائب (٤) وبحر البحيرة (٥).
(صحيح) (حم ق) عن أبي هريرة. (المشكاة ٥٣٤١)
٨١٨٨ - رأيت عمرو بن لحي بن قمعة بن خندف أخا بني كعب وهو يجر قُصْبه في النار.
(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٦٧٧)
٨١٨٩ - الشمس والقمر يكوران (٦) يوم القيامة.
(صحيح) (خ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٢٤)
(١) في مسلم ومسند أحمد: "إن أهون".
(٢) في صحيح الجامع: "ابن عباس" والتصويب من مصادر التخريج.
(٣) أمعاءه.
(٤) أي: أول من سنَّ عبادة الأصنام بمكة، وجعل ذلك دينًا، وحملهم على التقرب إليها بتسيب السوائب أي إرسالها تذهب وتجيء كيف شاءت.
(٥) التي يمنحونها للطواغيت ولا يحلبها أحد.
(٦) أي: مجموعان من التكوير وهو اللف والضم.