٧٣٤٩ - إن تغفر اللهم تغفر جمًا (١)، وأي عبد لك لا ألمَّا (٢).
(صحيح) (ت ك) عن ابن عباس. (المشكاة ٢٣٤٩)
٧٣٥٠ - إن عبدًا أصاب ذنبًا فقال: رب أذنبت فاغفره، فقال ربه: أعلم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي، ثم مكث ما شاء اللَّه، ثم أصاب ذنبًا، فقال: ربي أذنبت آخر فأغفر لي، قال: أعلم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي، ثم أصاب ذنبًا فقال: رب أذنبت آخر فأغفر لي، قال: أعلم عبدي أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ به؟ قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء.
(صحيح) (حم ق) عن أبي هريرة. (الضعيفة ٣٢٤)
٧٣٥١ - توبوا إلى اللَّه تعالى فإني أتوب إليه كل يوم مائة مرة.
(صحيح) (خد) عن ابن عمر. (الصحيحة ١٤٥٢)
٧٣٥٢ - التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
(حسن) (هـ) عن ابن مسعود (الحكيم) عن أبي سعيد. (الضعيفة ٦١٥)
٧٣٥٣ - طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارًا كثيرًا.
(صحيح) (هـ) عن عبد اللَّه بن بسر (حل) عن عائشة (حم في الزهد) عن أبي الدرداء موقوفًا. (المشكاة ٢٣٥٦)
٧٣٥٤ - كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون.
(حسن) (حم ت هـ ك) عن أنس. (المشكاة ٢٣٤١)
٧٣٥٥ - ما أصبحت غداة قط إلا استغفرت اللَّه تعالى فيها مائة مرة.
(صحيح) (طب) عن أبي موسى. (الصحيحة ١٦٠٠)
٧٣٥٦ - من أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار.
(حسن) (هب الضياء) عن الزبير. (الصحيحة ٢٢٩٩)
(١) أي: كثيرًا.
(٢) أي: لم يلم بمعصية يعني لم يتلطخ بالذنوب.