٦٩٦٥ - هذا والذي نفسي بيده من النعيم الذي تسألون عنه: ظل بارد، ورطب طيب، وماء بارد.
(صحيح) (ت) عن أبي هريرة. (الروض ٤٥٣)
٦٩٦٦ - والذي نفسي بيده لتسألن عن هذا النعيم يوم القيامة، أخرجكم من بيوتكم الجوع ثم لم ترجعوا حتى أصابكم هذا النعيم.
(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (المشكاة ٤٢٤٦)
٦٩٦٧ - واللَّه للدنيا أهون على اللَّه من هذا (١) عليكم.
(صحيح) (حم م د) عن جابر. (المشكاة ٥١٥٧)
٦٩٦٨ - واللَّه ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم أصبعه هذه في اليم (٢) فلينظر بم يرجع.
(صحيح) (حم م هـ) عن المستورد. (المشكاة ٥١٥٦)
٦٩٦٩ - لا بأس بالغنى لمن اتقى، والصحة لمن اتقى خير من الغنى، وطيب النفس من النعيم.
(صحيح) (حم هـ ك) عن يسار بن عبيد. (الصحيحة ١٧٤)
٦٩٧٠ - لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا.
(صحيح) (حم ت ك) عن ابن مسعود. (الصحيحة ١٢)
٦٩٧١ - لا تستبطئوا الرزق؛ فإنه لم يكن عبد ليموت حتى يبلغه آخر رزق هو له، فاتقوا اللَّه وأجملوا في الطلب أخذ الحلال وترك الحرام.
(صحيح) (ك هق) عن جابر. (الترغيب ١٦٩٧)
٦٩٧٢ - لا تسكن الكفور (٣)؛ فإن ساكن الكفور كساكن القبور.
(حسن) (خد هب) عن ثوبان. (الضعيفة ٤٧٨٣)
(١) يعني الجدي الأسك الميت.
(٢) أي: البحر.
(٣) أي: القرى البعيدة عن الناس التي لا يمر بها أحد إلا نادرًا.