٦٩٤٠ - ليكف أحدكم من الدنيا خادم ومركب.
(حسن) (حم ن الضياء) عن بريدة. (الصحيحة ٢٢٠٢)
٦٩٤١ - ليكف الرجل منكم كزاد الراكب.
(صحيح) (هـ حب) عن سلمان. (المشكاة ٤٣٤٤)
٦٩٤٢ - ما أخذت الدنيا من الآخرة إلا كما أخذ المخيط غمس في البحر من مائه.
(صحيح) (طب) عن المستورد.
٦٩٤٣ - ما أخشى عليكم الفقر، ولكني أخشى عليكم التكاثر، وما أخشى عليكم الخطأ، ولكني أخشى عليكم التعمد.
(صحيح) (ك هب) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٢١٦)
٦٩٤٤ - مما أرى الأمر إلا أعجل من ذلك (١).
(صحيح) (ت هـ) عن ابن عمرو. (المشكاة ٥٢٧٥)
٦٩٤٥ - ما الدنيا في الآخرة إلا كما يمشي أحدكم إلى اليم فأدخل إصبعه فيه فما خرج منه فهو الدنيا.
(صحيح) (ك) عن المستورد. (المشكاة ٥١٥٦)
٦٩٤٦ - ما أنكر قلبك فدعه (٢).
(صحيح) (ابن عساكر) عن عبد الرحمن بن معاوية بن خديج. (الصحيحة ٢٢٣٠)
٦٩٤٨ - ما حاك في صدرك فدعه.
(صحيح) (طب) عن أبي أمامة. (الصحيحة ٢٢٣٠)
٦٩٤٨ - ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه (٣).
(صحيح) (حم ت) عن كعب بن مالك. (الروض ٥ - ٧)
(١) أي: من أن يبني الإنسان لنفسه بناء ويشيده فوق ما لا بد منه.
(٢) أي: اتركه.
(٣) مقصود الحديث أن الحرص على المال والشرف أكثر إفسادًا للدين من إفساد الذئبين للغنم.