٦٦٤٣ - الضيافة ثلاثة أيام فما كان فوق ذلك فهو معروف.
(صحيح) (طب) عن طارق بن أشيم. (الترغيب ٢٥٩٥)
٦٦٤٤ - الضيافة ثلاثة أيام فما كان وراء ذلك فهو صدقة.
(صحيح) (خ) عن أبي شريح (حم د) عن أبي هريرة. (الترغيب ٢٥٩٣)
٦٦٤٥ - فراش للرجل، وفراش لامرأته، والثالث للضيف، والرابع للشيطان (١).
(صحيح) (حم د ن) عن جابر. (الصحيحة ٢٨٣١)
٦٦٤٦ - قد عجب اللَّه من صنيعكما بضيفكما الليلة (٢).
(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الترغيب ٢٥٨٨)
٦٦٤٧ - كان أول من أضاف الضيف إبراهيم.
(حسن) (بن أبي الدنيا في قرى الضيف) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٢٤)
٦٦٤٨ - كان له جفنة لها أربع حلق.
(صحيح) (طب) عن عبد اللَّه بن بسر. (الصحيحة ٢١٠٥)
٦٦٤٩ - كان له قصعة يقال لها الغراء يحملها أربعة رجال.
(صحيح) (د) عن عبد اللَّه بن بسر. (الصحيحة ٢١٠٥)
٦٦٥٠ - ليلة الضيف حق على كل مسلم، فمن أصبح الضيف بفنائه فهو له عليه دَين إن شاء اقتضى وإن شاء ترك.
(صحيح) (حم د هـ) عن أبي كريمة. (الصحيحة ٢٢٠٤)
(١) لأنه زائد على الحاجة وسرف.
(٢) وسببه أن رجلًا جاء إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: إني مجهود فأرسل إلى بعض نسائه فقالت: والذي بعثك بالحق ما عندي إلا ماء ثم أرسل إلى أخرى فقالت مثل ذلك حتى قلن كلهن مثل ذلك لا والذي بعثك بالحق ما عندي إلا ماء فقال: من يضيف هذا الليلة رحمه اللَّه؟ فقام رجل من الأنصار فقال: أنا يا رسول اللَّه فانطلق به إلى رحله فقال: لامرأته هل عندك شيء؟ قالت: لا، إلا قوت صبياني قال: فعلليهم بشيء فإذا دخل ضيفنا فأطفئ السراج وأريه أنا نأكل فإذا أهوى ليأكل فقومي إلى السراج حتى تطفئيه قال: فقعدوا وأكل الضيف فلما أصبح غدا على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فذكره.