قوله: (ونوني توكيدٍ) نحو: (ليسحنن وليكوناً من الصاغرين). [يوسف: ٣٢]. قوله: (وقد) نحو: (قد أفلح من زكاها). [الشمس: ٩]. قوله: (عند الكوفيين) نحو: (ق والقرآن المجيد * بل عجبوا). [ق: ١ - ٢]. وقال البصريون: الجواب محذوف، فقيل: التقدير إنه لمعجز، أو إنه لواجب العمل به، أو إن محمدًا لصادق، ذكره القاضي في سورة (ص)، وأحال عليه في سورة (ق). قوله: (وفي نفيٍ بما) نحو: (ماضل صاحبكم). [النجم: ٢]. قوله: (بمعناها) نحو: (وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى). [التوبة: ١٠٧]. قوله: (وبلا) أي: النافية، كقوله: فآليت لا أرثي لها من كلالة ... ولا من حفًا حتى تلاقي محمدًا قوله: (ويكره) أي: كراهة تحريم، كما في «الإقناع».