= يشير إلى ما رواه مسلم في صحيحه عن صهيب رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا دخل أهل الجنة الجنة قال: يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار؟ قال: فيُكشف الحجاب فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عزّ وجل" رواه مسلم ١/ ١٦٣ باب إثبات رؤية المؤمنين ربهم في الآخرة وقد سبق في حاشية البيت ٤٥١. ٥٤٨٩ - طه: "أثقلت". - من بعد هذا البيت إلى آخر الفصل التالي سقط من د، وهي أربعون بيتًا، مقدار ورقة كاملة. ٥٤٩٠ - ظ، ح، ط: "أجرتنا من مدخل النيران". ٥٤٩٢ - كذا في الأصل وحاشية ف وس. وفي غيرها: "روى ذا". ٥٤٩٤ - ف: " بالفرقان". ٥٤٩٥ - القمران: الشمس والقمر. يشير الناظم إلى حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه في الصحيحين: قال: كنا عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فنظر إلى القمر ليلة يعني: البدر فقال: "إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا" ثم قرأ: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} =