= وقال تعالى: {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ} [الأعراف: ١٤٦]. وقال تعالى: {وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللهِ} [القصص: ٥٠]. ولقد ذمّ الناظم متبعي الهوى وبيّن أن أصل كل شر الكبر واتباع الهوى. إعلام الموقعين ١/ ١٠٦. ٤٦٠٨ - انظر: ما سبق في النوع الخامس عشر من أدلة العلو، البيت رقم ١٣٠٧ وما بعده. ٤٦١٠ - ب: "فكلامه". - انظر: البيت ٥٥٦ وما بعده. ٤٦١٢ - يشير إلى قوله تعالى: {كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} [الرحمن: ٢٩]. ٤٦١٣ - أي: أن المعطلة يكفرون كل من قال إن الله في العلو وإنه متكلم وإنه يرى وإنه كل يوم في شأن.