قال: وكان قَدْ أَوْعَدَ بَنِي مُرَّةَ بن عَوْف بالهِجَاءِ، فَلاذَ بِه أَرْطَاةُ بنُ سُهَيَّةَ، وعَقِيلُ بن عُلَّفَة، واسْتَكْفَيَاهُ ذَلِك، فَأَعْفَاهُما، وكَانَا يَحْذَرَانِه.
(١) ينظر: «الإكمال» لابن ماكولا (٥/ ٥٩). (٢) «المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء» (ص ١٨٤). (٣) في مطبوعة كرنكو: تصحفت كلمة يفاع إلى بقاع، وهي على الصواب في طبعة عبد الستار فراج (ص ٢١٢).