ونَحن نُعِيدُ ذِكره ونُورِدُ حديثَه بعدُ في باب شِبَاك وشَبَّاك، إن شاء الله (٥).
(١) أخرجه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٧٢/ ٢٩٠) من طريق الخطيب، به. والمرفوع منه أخرجه الرامهرمزي في «أمثال الحديث» (ص ١٥٠) من طريق المترجم له. (٢) ينظر: «الإكمال» لابن ماكولا (٤/ ٣٥٤). (٣) «المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء» (١٧٥). (٤) عجز البيت مطموس بالأصل، وأثبته من «المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء». (٥) عند حديث (٥٩٥).